أنشطة الجمعية

اهم توصيات ندوة العلاقات العربية الكردية

شارك في ندوة "العلاقات العربية الكردية – قاطرة التوازن الإقليمي في الشرق الأوسط" نخبة من الأكاديميين والباحثين والكتاب والصحفيين والسياسيين المصريين. وبحثوا آفاق التعاون بين العرب والكرد في مختلف المجالات، بما في ذلك المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية.

تناولت ندوة "العلاقات العربية الكردية – قاطرة التوازن الإقليمي في الشرق الأوسط" الجذور التاريخية للعلاقات العربية الكردية، والعلاقات الثقافية والفنية بين العرب والكرد، والعلاقات العربية الكردية خلال الفترة من 1992 إلى 2024، وكردستان والمحيط العربي من منظور جيو-اقتصادي.

توصيات لتعزيز العلاقات العربية الكردية:

خلصت ندوة "العلاقات العربية الكردية – قاطرة التوازن الإقليمي في الشرق الأوسط" إلى مجموعة من التوصيات لتعزيز العلاقات بين العرب والكرد، منها:

1-السعي لتفعيل مبادرة السينمائيين الخاصة بمشروع مشترك لتسجيل التراث الكردي .

2-إنشاء معهدعربي كردي يستهدف تنشيط حركة التواصل والنشر والترجمة والاطلاع على آداب وفنون وثقافات كل طرف اضافة الى التحديات والمخاوف التي تهدد الهوية المشتركة للعرب والكرد والهوية الخاصة لكل منهما .

3-العمل على نسج علاقات أكاديمية وفكرية مع الأكاديميات الكردية المختلفة، على سبيل المثال أكاديمية عبد الله اوجلان للعلوم الإجتماعية.

4-تفعيل التعاون الثقافي والإعلامي والسياحي بين العرب والكرد بوسائل شتى.

5-العمل على مناقشة واسعة ومعمقة لمشروع الأمة الديمقراطية من خلال الندوات وورش العمل بإعتباره أخد المشاريع المهمة المطروحة لحل مشكلة الكرد والأقليات في المنطقة.، بل وحل المشاكل التي تعاني منها المنطقة.

6- السعي للبحث عن سبل تفضي إلى دخول السلع المصرية ألى مناطق شمال وشرق سورية ( الإدارة الذاتية).

7-دعوة المؤسسات الدينية المصرية لتعظيم دورها الحضاري في المناطق الكردية

خبراء يناقشون الجذور التاريخية للعلاقات العربية الكردية في ندوة “مركز الفارابي”

يُشارك في ندوة "مركز الفارابي" نخبة من الخبراء والمختصين لمناقشة الجذور التاريخية للعلاقات العربية الكردية، وذلك بهدف فهم التطورات الراهنة لهذه العلاقات وتحديد آفاقها المستقبلية.

هل يمكن للعلاقات العربية الكردية أن تُصبح قاطرة التوازن الإقليمي في الشرق الأوسط؟

تبحث ندوة "مركز الفارابي" في إمكانية أن تصبح العلاقات العربية الكردية عاملًا في تحقيق التوازن الإقليمي في الشرق الأوسط، وذلك في ظل التحديات التي تواجهها المنطقة، مثل النفوذ الإيراني المتزايد والتنافس الإقليمي الدولي.

العلاقات العربية الكردية قاطرة التوازن الإقليمي في الشرق الأوسط ؟

اقام مركز الفارابي للدراسات السياسية والتنموية  

ندوة العلمية تحت عنوان: العلاقات العربية الكردية قاطرة التوازن الإقليمي في الشرق الأوسط ؟

حيث تم إقامتها فى صباح يوم الثلاثاء الموافق 11 يونيو 2024 بمقر أنشطة المركز بالمنتدى الثقافي المصري و قريبا سيتم الاعلان عن اهم اخبارو توصيات هذه الندوة ...

جمعية “سَوَا”.. مجالات عمل شاملة وثرية

تتميز جمعية "سَوَا" بأنها جمعية شاملة وثرية من حيث طبيعة مجالات عملها سواء داخل مصر أو خارجها عربيًا وإقليميًا ودوليًا. لقد روعي عند تأسيس الجمعية أن تتنوع مجالات عملها سواء على صعيد "الرعاية الشاملة" للأعضاء، وسواء على صعيد "الخدمات" التي تعتزم الجمعية تقديمها، حيث التقت "إرادة المؤسسين" أن تكون هذه الخدمات، "خدمات متكاملة في مختلف المجالات التي يمكن أن يحتاج إليها الأعضاء.

من هنا فقد تمت صياغة "مجالات عمل الجمعية" صياغة دقيقة، وذلك على النحو التالي:

  1. تقديم الخدمات الصحية، الاجتماعية، الثقافية، التعليمية، العلمية، الرياضية، الدينية والفنية. (الرئيسي)
  2. المساهمة في رعاية الأمومة والطفولة، ورعاية الأسرة والشيخوخة.
  3. المساهمة في التنمية الاقتصادية لزيادة الدخل ورعاية أصحاب المعاشات.
  4. المساهمة في برامج تنظيم الأسرة ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة.
  5. المساهمة في نشر الوعي والثقافة المهنية والتنظيم والإدارة.
  6. المساهمة في نشر الوعي البيئي والمحافظة عليها.
  7. المساهمة في نشر التوعية بالحقوق الدستورية والقانونية وحقوق الإنسان.
  8. المساهمة في تنمية الصداقة بين شعب جمهورية مصر العربية والشعوب الأخرى.

بالقطع يأمل مجلس إدارة الجمعية بل تأمل "جماعة المؤسسين" للجمعية أن تتشارك إرادة خريجي كليات الآداب والدراسات الإنسانية من أجل تحقيق ما سبق في أقرب وقت ممكن، لتكون "مقرات الجمعية" على مستوى الجمهورية، "بيتًا" لهم، ومقرًا" نوعيًا لهم اجتماعيًا وثقافيًا ورياضيًا وفنيًا بل وطبيًا أيضًا.

قريبًا.. انطلاق “جمعية سَوَا” لخدمة خريجي كليات الآداب والعلوم الإنسانية

في حوار خاص، صرَّح الأستاذ الدكتور مدحت حماد "رئيس مجلس إدارة "جمعية خريجي كليات الآداب والعلوم الإنسانية للرعاية والخدمات المتكاملة" الشهيرة باسم "جمعية سَوَا"، أنه اعتبارًا من منتصف أبريل 2024 ستبدأ "جمعية سَوَا" في اطلاق الأعمال والأنشطة والخدمات التي ستقدمها لخريجي كليات الآداب والعلوم الإنسانية في مختلف المجالات وبصفة خاصة "الخدمات الطبية والصحية"، وكذلك البرامج التدريبية والتأهيلية اللازمة، من أجل تمكينهم للانضمام إلى سوق العمل.

وأضاف: اعتبارًا من منتصف أبريل 2024 سيتم فتح باب قبول الأعضاء الجدد إلى الجمعية ولمدة شهرين حتى منتصف يونيو2024، مع التأكيد على أنه من الآن فصاعدًا سيتم نشر الأخبار الخاصة بعمل الجمعية وبصفة منتظمة على الموقع الإلكتروني للجمعية من جهة، وجميع منصات التواصل الإجتماعي الخاصة بها من جهة أخرى وبصفة خاصة الفيس بوك، انستجرام و "التيك توك"